لاننى عشقت الحياة اخذت منها بقاء القدر
فان زلت من همى زاد الرجاء واصبح مرهق لشخص عبر
على جسر فكان الدهاء وكان التذكر حب عبر
اهلا يا اصدقائى هيا لكى نعلم ما حدث لتلك الفتاة التى رفضت الحب ولكن لم يرفضها الحب
بعدما تحدثت مع هذا الشاب الذى نعتتة من قبل بالغريب واخذت تمتد فى الحوار معة شعرت بانة شخص مريح حيث حببها فى كل شىء فى البداية سالها من تكون ما اسمها لانها فتاة لا تعرف منطق للكذب ولا مكان للخداع اجابة بكل صراحة وكانها ارادت ان لا تخدع نفسها قبل ان تخدعة من الممكن ان ننعتها بالغباء او بالهبل لكنها لم تكن هذا ولا ذاك انها كانت مجرد فتاة حملة بداخلها حلم هذا الحلم كان البداية فى ان تكون انسانة اما هو فكان ابسط ما فية ضحكتة واطهر ما فية برائتة هى راتة هكذا رات فى ابتسامتة دليل لكل شىء يمكن ان يكون مثال للحب نعم هو كان كل هذا بدا التحدث معها عن مستقبلها عن حياتها لم يفكر مة انا يسالها ماشكلها من تكون وكانة عشق ان يحدث روح منزة عن كل شىء هكذا كان هو اما هى فكانت فى حيرة هل تصارح احد وتحكى الية على هذا الشخص انها لم تفعل ذلك كانت تدخل للتحدث معة وهو يتحدث معها وجاء اليوم الذى ينتظرة الجميع هل ماكان بينهما حل ام اشتغالة كل منهم لازم الصمت لكن ما كان يتحدث اصابهع وضعت حروف بجوار بعضهل لتشكل حب وفى ذات يوم دخل هذا الفتى فى ميعاد كانوا قد اتفقوا عالية من قبل وسالها سؤال لم يسالة من قبل هذا السؤال هل هى مرتبطة ام لا من المتوقع ان تقول لا تبعا لسرد القصة لكن هل هى قالت لا ام قالت نعم خوفا من ان تقع فى ذلك الحب هل رفضت حبة باسلوب من الكذب الى لطالما رفضتة ولكن اليوم لتحمى نفسها لم قالت ماذا ام هل كان سؤالة لها مجرد سؤال عادى يسالة على سبيل الصدفة هذا ما سنعرفة فى الجزء الثالث وقبل الاخير
انتظرونى فى الجزء القادم
صرخة حب